في الستينات..في العراق العظيم.. وفي مدينة بغداد
سائق تاكسي عمومي ركب معه واحد .. وبالطريق أشار للسيارة تنتين نسوان ..
فقال الراكب للسائق :
لا تتوقف لهن...
وأنا بدفعلك أجرة ثلاثة ركاب !
وفغلا تابع السائق الطريق دون توقف.
وصل الراكب المكان الذي يقصده.
ونزل .. وأعطى السائق أجرة ثلاثة ركاب.
سأله السائق : بس فهمني ..
شو قصة النسوان ؟؟
ليش ما خليتني أطلعهن ؟؟
اجاب الراكب :
الحقيقة أنا بشتعل عرص ( قوَّاد نساء) وهذول النسوان محترمات وبنات ناس محترمين وبعرف اهلهم ..
انا خفت إذا رأى احد من الناس انهن راكبات بالسيارة معي ان يسئ الظن فيهم ..
قام الساق رفض يأخذ الأجرة منه لشهامته.
حتى عرصات زمان .. كانوا أحسن من عرصات اليوم
إذا كنت مثلنا بتحب القصص والقرأءة أدخل صفحتي على الفيسبوك (#عجور_٤٨) وأعمل متابعه.
_______________________________
رَبَّته مُنذ صِغَرهِ في بيتها فَعَشِقها بِجُنون.. ثم كانت المفاجأة الصاعقة
اقرأ القصة هنا
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=997796931506470&id=100038285187091&mibextid=Nif5oz#عجور٤٨ #عجور_٤٨ #عجور48 #عجور_48 #ajjur48